لطفي لبيب والديك الرومي



وأنا طفل صغير وعلى سطح منزلى ربينا الطيور،

 وكان من بين الطيور ديك رومى نشأ فرخاً صغيراً،

 وحين نضج ونفش ريشه وقبل أن يكركر قالت ليا أمى:

 استوى وميعاد دبحه آن.. 

فقلت لها: كيف عرفتى هذا..؟

 قالت: من الكبر والغطرسة والعجرفة اللى هوا فيها.

0 Response to "لطفي لبيب والديك الرومي"

إرسال تعليق

Powered by Blogger